الخميس، 13 ديسمبر 2012

الحمدلله اني لست صحافياً

 

لطالما حلمت بأن أعمل صحافياً حتى بعد انخراطي في السلك الثورفيسبوكي اليوم أقول: الحمد للـه أنني لست صحافياً لكي لا أكون مجبراً على هذه الممارسات الوسخة التي نراها في فضائيات وصحف ومواقع الكترونية, وبعضهم يسمون أنفسهم "شركاء في الوطن"!!

وهم ليسوا إلا شركاء في الكذب والخراب!!

والوطن منهم براء!!!!

تنويه : معظمهم او أغلبهم ينطبق عليهم الصفات التي ذكرتها أعلاه ولا أقصد جميعهم  .

 

هناك تعليقان (2):

  1. ألا يمكن للصحافي أن يكون نزيهاً ؟

    ردحذف
    الردود
    1. يبدا نزيهاً ليصبح مشهوراً لبيع قلمه لمن يدفع أكثر

      حذف