"كثورةٍ" في مهبّ الريح حائرةٍ
لا تستقرّ على حالٍ من الدول
الوطن العربي تمزق وتفتفت عذريته واصبح كفتاة الليل تارة تتزوج عرفي وتارة مسيار وتارة متعه وتاره زواج مدني .. اختلف المسمى والنتيجه واحدة
يهرب المساكين من الموت لموت آخر ، الحياة في بلاد العرب جحيم
عند تغيير الدول حافظ على رأسك
وعند تغيير الرؤوس حافظ على دولتك
في اعتقادي أن المدنية والقبيلة لا يجتمعان في رأس بشري
أمر غريب فعلاً
عدد من عقلاء اليمن (المفترضين) يؤججون النار بدلاً من العمل على إخمادها…
فعلاً أمر يدعو للحزن…
وربما للحذر….
وأكاد أقول للريبة!!
لن أحدثك عن بشاعة الثورات
قارن أنت بين العالم قبلها وبعدها
الحياة أنثى مجنونة فلا تكن عاقلًا معها
بنات أفكاري « عاهرات » لا يأْتين إلا في منتصف الليل !
"الإستدعاش" مرض طائفي شيعي / سني ، حصنوا يا بني قومي أنفسكم من هذا المرض بسماع الموسيقى يومياً
الناس تتوسخ أكثر كلما زادت طائفيتها
كلما قيل : ثورة ، تغيير ، اسقاط نظام ، وطن جديد ، عدالة اجتماعية
تحسست جزمتي !!
ليبراليتك اللي تتفاخر بها في مواقع التواصل.. كيف وضعها مع خواتك!
الحرية وهم في رؤوس الأحرار لا يرونه إلا حين يموتون
من المؤكد أننا شعب واحد
والدليل القاطع, بالرياضيات,
أننا عندما ننقسم
نتحول إلى كسور!!
أنا في وطن بدأت أشعر أنه موجود لكي نكتب بهِ و نموت من أجله و يدفع للآخرين ثمن حُبنا كاش .
أمر غريب فعلاً
عدد من عقلاء اليمن (المفترضين) يؤججون النار بدلاً من العمل على إخمادها…
فعلاً أمر يدعو للحزن…
وربما للحذر….
وأكاد أقول للريبة!!
لن أحدثك عن بشاعة الثورات
قارن أنت بين العالم قبلها وبعدها
الحياة أنثى مجنونة فلا تكن عاقلًا معها
بنات أفكاري « عاهرات » لا يأْتين إلا في منتصف الليل !
"الإستدعاش" مرض طائفي شيعي / سني ، حصنوا يا بني قومي أنفسكم من هذا المرض بسماع الموسيقى يومياً
الناس تتوسخ أكثر كلما زادت طائفيتها
كلما قيل : ثورة ، تغيير ، اسقاط نظام ، وطن جديد ، عدالة اجتماعية
تحسست جزمتي !!
ليبراليتك اللي تتفاخر بها في مواقع التواصل.. كيف وضعها مع خواتك!
الحرية وهم في رؤوس الأحرار لا يرونه إلا حين يموتون
من المؤكد أننا شعب واحد
والدليل القاطع, بالرياضيات,
أننا عندما ننقسم
نتحول إلى كسور!!
أنا في وطن بدأت أشعر أنه موجود لكي نكتب بهِ و نموت من أجله و يدفع للآخرين ثمن حُبنا كاش .
في حكم علي صالح كنت خايف على اليمن، ولكن الان في حكم عبدربه هادي أصبحت خايف من اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق