دائماً حظى السيء يوقعني فى هذه الحديث مع نوعيه من البشر اللذين لطالما كنت ادافع عن افكارهم الهشه فى الوقت الذى لا يوافقون هم على معظم افكار الاخرين , كثيرا ما اقرر اننى لن اتجادل مع هذه النوعيه من البشر مرة اخرى , ولكن كل مرة انسى هذا فى وسط المعركة الحوارية التى لا يصح ان انسحب منها مكسور الجناح والخاطر .
في الماضي القريبا جدا , كنت اتحاور مع شخص ما حول موضوع ما " اكيد حوار سياسي " , هو متمسك برأيه ولا يتقبل منك اى تصحيح , ويعتقد انه هو الصواب والعالم كله خطأ .
صحيح ان هذا الشخص ينتمي لحزب لطالما كان " من وجهة نظري " سبباً في اختلال التوازن في الساحة السياسية ، كنت اتحاور معه بهدوء ,ولكنه فجأة يغير نبرت صوته واسلوبه في الحديث الى منطقة اكرهها جدا الا وهى الا يدافع عن فكرته فحسب , بل ويتحدث بصوتك ضدك , احاول ان اثبت له عن احداث انا كنت متواجد فيها الا انها يتهمني بالكذب بطريقة غير مباشرة , يتحدث عن فلان واسرته فاشرح له بان المعلومات التي لديه خاطئه وان هذا فلان من القربين الي والى اسرته الا انه يدير وجه ويتهمني محدداً بالكذب وبطريقة غير مباشرة , قد يصعب الشرح ولكننى في الاخير قررت ان اتوقف عن الحديث مع وان لا اكمل الحوار , وان ابقى بأفكارى ومعلوماتي وكل ما يحتويه دماغي بعيدا عن امثاله , وفجأة بدأ ضميره يؤنبه ويسألنى هو انت زعلت " خليك رياضي " وتقبل - سؤال وجيه جدا- فاخبرته ان اسلوب الحوار ما يزعلش ابدا , عشان لم اكن ارغب في ان ادخل معه في مجادلات اخرى , عاد من جديد ويحدثني قائلاً " انت قولت كذا وكذا وهذا الي زعلني " , ههههه يالعب اللعب وعادو هو الي زعلان , حينها عرفت ان اختيار الحوار مع شخص لا تعرفه افضل الف مرة من شخص تعرفه .
في الماضي القريبا جدا , كنت اتحاور مع شخص ما حول موضوع ما " اكيد حوار سياسي " , هو متمسك برأيه ولا يتقبل منك اى تصحيح , ويعتقد انه هو الصواب والعالم كله خطأ .
صحيح ان هذا الشخص ينتمي لحزب لطالما كان " من وجهة نظري " سبباً في اختلال التوازن في الساحة السياسية ، كنت اتحاور معه بهدوء ,ولكنه فجأة يغير نبرت صوته واسلوبه في الحديث الى منطقة اكرهها جدا الا وهى الا يدافع عن فكرته فحسب , بل ويتحدث بصوتك ضدك , احاول ان اثبت له عن احداث انا كنت متواجد فيها الا انها يتهمني بالكذب بطريقة غير مباشرة , يتحدث عن فلان واسرته فاشرح له بان المعلومات التي لديه خاطئه وان هذا فلان من القربين الي والى اسرته الا انه يدير وجه ويتهمني محدداً بالكذب وبطريقة غير مباشرة , قد يصعب الشرح ولكننى في الاخير قررت ان اتوقف عن الحديث مع وان لا اكمل الحوار , وان ابقى بأفكارى ومعلوماتي وكل ما يحتويه دماغي بعيدا عن امثاله , وفجأة بدأ ضميره يؤنبه ويسألنى هو انت زعلت " خليك رياضي " وتقبل - سؤال وجيه جدا- فاخبرته ان اسلوب الحوار ما يزعلش ابدا , عشان لم اكن ارغب في ان ادخل معه في مجادلات اخرى , عاد من جديد ويحدثني قائلاً " انت قولت كذا وكذا وهذا الي زعلني " , ههههه يالعب اللعب وعادو هو الي زعلان , حينها عرفت ان اختيار الحوار مع شخص لا تعرفه افضل الف مرة من شخص تعرفه .
وللحديث تكملة ان كان فى العمر بقية......................!!!
هرمناااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق