الاثنين، 25 أغسطس 2014

في دماغي حديقة



في دماغي حديقة معظم أشجارها مائلة واﻷسد الذي يسكنها يزأر من دون سبب واضح ، فيها فراشة وحيدة تهرب من الموت، فيها غراب أبله يدعي أنه حمامة ،كل يوم أحلم بأنني عدلت ميل الجذوع و قتلت اﻷسد وأن الفراشة أصبحت فراشات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق